تصدرت الفنانة أسماء جلال التريند بعد أن أثارت الجدل بغلق صفحاتها على السوشيال ميديا وحذفها لجميع صورها من صفحتها الشخصية على انستجرام والتي تضم أكثر من 3.6 مليون متابع ثم إعادة فتحها من جديد.
ومع رد الفعل المفاجىء بغلق صفحاتها على السوشيال ميديا ومنها إعادة فتحها توقع عدد من متابعيها أنها لجأت لهذا الأمر بسبب شائعات أرتباطها بالفنان أمير المصري والتي انتشرت خلال الأيام الماضية بعد انتشار فيديو لها وهي ترقص معه في حفل الفنان عمرو دياب ضمن فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الجونة.
خاصة وأنها ليست المرة الأولى التي يظهر بها الثنائي معا بل سبقها ظهورهما معا في بداية العام الجاري أثناء تأديتهما مناسك العمرة معا وبصحبة الفنان محمد الشرنوبي والفنان نور النبوي ورغم انتشار شائعات ارتباطهما معا إلا أن الثنائي ألتزما الصمت ولم يؤكدوا أو ينفوا حقيقة هذه الأخبار.
ولكن لم تكن شائعة ارتباط أسماء جلال بالفنان أمير المصري هي شائعة الارتباط الأولى التي لاحقتها مؤخرا ولكن سبقها شائعة أرتباطها برجل الأعمال أحمد أبو هشيمة التي انتشرت على السوشيال ميديا وأيضا شائعة أرتباطها بمغني الراب ويجز الذي أثار الجدل بطريقة احتفاله بعيد ميلادها الماضي واكتفى بنشر صورة جمعتهما معا دون أي تعليق.
وجاء ذلك بعد نشر أسماء جلال لفيديوهات تتفاعل خلالها مع أغاني ويجز وحضورها أكثر من مرة لحفلاته ليتوقع متابعيها ارتباطهما ولكن خرجت اسماء لتنفي كل هذه الشائعات وكشفت خلال لقاء سابق لها مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج «معكم» حقيقة هذه الشائعات قائلة:«أنا مش عارفة الناس جابت الكلام ده منين» مشيرة إلى أنها لا تعيش حاليا أي قصة حب حاليا وأن ويجز صديق مقرب لها.
ومع تعرض أسماء جلال لشائعات إنفصال سابقة وعدم غلقها صفحاتها على السوشيال ميديا مع انتشار هذه الشائعات فتوقع عدد من الجمهور أن الدافع وراء الأمر هو صورتها التي انتشرت خلال الأيام السابقة التي تعود إلى عام 2015 وظهرت خلالها وهي ترتدي الحجاب وسط مجموعة من المعجبين بالفنانة أمينة خليل والتي قامت بدورها بحذف الصورة من على صفحتها على انستجرام.
ورغم اختلاف التوقعات والأسباب فتظل النتيجة واحدة هو غلق أسماء جلال لصفحاتها على السوشيال ميديا لحين إشعار آخر