أخبارعاجل

عيد العبيدى يكتب: الرئيس السيسي أحبه الله

عيد العبيدى مستشار القبائل العربية

ما هو السر الذي  بينك وبين الله  سيدي الرئيس أنه الجنرال الهادئ أحبه الله فوضع له القبول في الأرض وقفت كل قوي الشر ضد فخامة السيد الرئيس فنصره الله وخذل كل خصومه إذا ما هو السر الذي بينك وبين الله سيدي الرئيس انه بطل ماوراء الستار و تغير التاريخ المعاصر.

إنه شخصية أسطورية عظيمه من أبطال الظل رجل معلوماتي من الطراز الأول الفريد ينتمي لأقوي جهاز أمني عسكري المخابرات العسكرية إنه الرئيس : (عبد الفتاح السيسي ) وهذه الشخصية تعتبر جزء من التاريخ المعاصر وبل جزء من صناع تاريخ المنطقة التي عانت لسنوات من الكيانات الإرهابية المتطرفة والسلفية الجهادية المتطرفة الذين مثلوا أهل الشر بجمهورية مصر العربية والتي عاثت فساد وقتل بدم بارد وترهيب وتفجير لكل ما هو أمني يعرف خططهم ومطلع على جرائمهم صوت وصورة الرئيس عبد الفتاح السيسي وتواجد في أحلك ظروف المنطقة وكلف لفترات طويلة بترئس قمة المخابرات للجيش وقت إنتفاضات شعبية وكيانات إرهابية بعموم مصر كلها والوطن العربي إلخ ،  وهنا الخطورة فهذه المنطقة تحديداً كانت الأخطر والأصعب لأن أعين الإرهابيين والمرتزقة والسلفية الجهادية المتطرفة كانت منتشرة بشكل رهيب ومعقلهم وثقلهم الإقليمي مصر وكان جهاز المخابرات بجمهورية مصر العربية كان أكبر خطر عليهم فكان قبلتهم إبان هوجه يناير والإضطرابات التي أعقبت التظاهرات فطالت أيديهم العفنة الملوثة بدماء الأبرياء  وطالت أذرعهم المستندات لأجهزة أخرى ولكن الدولة كانت تراقب عن كثب وتدخلت بالوقت المناسب وأعادت هيكلة الدولة وكلف الجنرال السيسي بقيادة الجهاز هناك وتم تصفية كل بؤر الإرهاب المظلم وكسرت شوكة الجهادين المزيفون وتم التحفظ على كل ورقة خرجت من أي جهاز أو منشأة ولكن الملفات الأخطر فكانت في أعماق أعماق الأرض في أضابير الآقبية لاتطالها يد بشر فدولتنا دولة  أجهزة ولها حراسها الأمناء عليها يحموها بأرواحهم، وكان التكليف الآخر بعد نجاح تكليف محافظة البحيرة تكليف الجنرال الهادئ عبد الفتاح السيسي : مدير جهاز المخابرات الحربية متابعة إبان عمليات تفجيرات الإرهابيين لمديرية أمن الدقهلية وكان الإرهاب وعناصرة لها نشاط مكثف وملحوظ هناك تم التكليف وتم تنفيذ العمليات الإستباقية الأمنية لكافة عناصر أجهزة الدولة وهذا الرجل الذي عاصر أصعب الأوقات التي مرت علي الوطن وكان من ضمن القيادات التي كلفت بالتصدي لقوى الشر والإرهاب الأسود بكل فرقة وكان من ضمن فريق عمل إعادة هيبة أجهزة الدولة  لقوتها المعلوماتية الكشافة لفترات الظلام والجهل والترهيب وعبور المصرين من النفق المظلم إلى حدائق النور والأمل حيث بسط الأمن والأمان والإستقرار المجتمعي هذا هو الجنرال الهادئ عبد الفتاح السيسي والذي كلف من قبل القيادة السياسية للدولة لهيكلة أجهزة الدولة من جديد وتصفية أزرع الإرهاب الأسود من على أرض مصر المحروسة وهذه سطور قليلة لا تكفى حق بطل من أبطال رجال الظل  الذين تحملوا ما لاتطيقة الجبال حقهم فكلنا أمل وثقة بتكليفات القيادة السياسية للدولة لأبطال الحروب بتولي حرب أخرى وهي الإصلاح المجتمعي الخدمي بعد عمليات الإصلاح الأمني المعلوماتي للدولة من كل قلبي خالص تمنياتي القلبية الحارة بالنجاح والتوفيق الدائم لخدمة الوطن والمواطنين الشرفاء وتحيا جمهورية مصر العربية بأبنائها ورجالها الشرفاء النبلاء المخلصين لتراب الوطن وحفظ مصر وحفظ شعبها وجيشها وشرطتها ومؤسساتها وقائدها والله الموفق والمستعان والله من وراء القصد تحياااااااااااااامصر السيسي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى